فيما يلي بعض آخر التطورات وأحدث الأخبار في مجال الذكاء الاصطناعي:
- تحسين التصوير العصبي السريع: يستخدم الباحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT CSAIL) الذكاء الاصطناعي جنباً الى جنب مع مع المجهر الإلكتروني لتسريع رسم خرائط الشبكات الدماغية بالتفصيل. يهدف هذا المشروع إلى تعزيز أبحاث العلاقات العصبية وعلم الأمراض السريري.
- مخاوف تتعلق بسلامة منتجات الذكاء الاصطناعي: أثارت مراجعة مستقلة من قبل منظمة Common Sense Media مخاوف بشأن سلامة العديد من أدوات الذكاء الاصطناعي الشهيرة للأطفال، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي المستخدم في سناب شات. يسلط هذا الضوء على الفحص المتزايد لاستخدام وتأثير تقنيات الذكاء الاصطناعي، خاصة في المنتجات المتاحة للقصر.
- تقدم في الحوسبة العصبية “Neuromorphic Computing“: هناك أبحاث جارية حول الحوسبة العصبية، والتي من المتوقع أن تكون مفيدة بشكل كبير إذا تم إعادة تطوير الأجهزة المستخدمة لتستطيع التعامل مع الحجم الكبير من البيانات.
- الإطار التنظيمي للذكاء الاصطناعي: تستمر المناقشات حول الحاجة إلى إطار تنظيمي للذكاء الاصطناعي. مؤخرًا، كان هناك أمر تنفيذي من الرئيس بايدن بشأن الذكاء الاصطناعي، والذي يعتبره الخبراء بداية جيدة ولكنه غير كاف. يعترف هذا الأمر بقدرة الذكاء الاصطناعي على التأثير الإيجابي والضرر. ويؤكد على الحاجة إلى الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي لمواجهة التحديات الملحة وتحسين الإنتاجية والابتكار والأمن. ويدعو الأمر إلى اتباع نهج منسق عبر الحكومة الفيدرالية لإدارة التقدم السريع في قدرات الذكاء الاصطناعي.
- ابتكارات في التعلم الآلي: طور باحثون من MIT وNVIDIA تقنيات جديدة تحدث ثورة في التطور السريع للذكاء الاصطناعي. يمكن أن تعزز هذه التقنيات، التي تُسمى “HighLight” و “Tailors and Swiftiles”، أداء المهام المطلوبة في التعلم الآلي بشكل كبير وسريع.
- تغييرات في القيادة في OpenAI: شهدت شركة OpenAI، المعروفة بتطوير محرك الذكاء الاصطناعي ChatGPT، تغييرات كبيرة في قيادتها مؤخرًا. أزاحت الشركة مؤسسها المشارك والرئيس التنفيذي، سام ألتمان، بسبب مشاكل في تواصله مع مجلس الإدارة.
- استقالات في OpenAI: عقب إقالة الرئيس التنفيذي سام ألتمان، استقال ثلاثة من كبار الباحثين في OpenAI. يشير هذا إلى وجود خلافات داخلية، خاصة بشأن ممارسات سلامة الذكاء الاصطناعي داخل الشركة.